السياسات والشروط والاحكام

ﺳﻴﺎﺳﺔ اﻟﺨﺼﻮﺻﻴﺔ:

حماية والحفاظ على البيانات الشخصية الخاصة بزوار وأعضاء الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني أحد أهم أولوياتنا، يقدم بيان وسياسة الخصوصية شرحًا عن كيفية قيام الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني بجمع المعلومات الشخصية للأعضاء والزوار وطرق استعمال هذه المعلومات. من خلال دخولك الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني أو التسجيل في أحد خدماته فإنك تعطي الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني الموافقة بجمع واستخدام المعلومات الشخصية الخاصة بك كما هو موضح في بيان وسياسة الخصوصية أدناه، بالإضافة إلي الموافقة على جميع ما ذكر في هذه الصفحة.

جمع المعلومات الشخصية:

يقوم الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني بجمع بياناتك الشخصية بطريقة مباشرة من خلالك أو بشكل غير مباشر، يقوم الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني بجمع هذه البيانات من خلال المعلومات التي تقدمها بنفسك بغرض التسجيل في أيًا من خدمات الموقع الإلكتروني، وتشمل هذه البيانات على سبيل المثال الاسم الشخصي، الجنس، تاريخ الميلاد، الوظيفة، العنوان البريدي، البريد الإلكتروني، رقم الهاتف وغيرها من البيانات، بالإضافة إلى معلومات تم الحصول عليها بسبب استخدامك وتصفحك لأي من صفحات الموقع مثل عنوان الـ IP الخاص بك، نظام التشغيل المستخدم، نوع المتصفح، مزود خدمة الانترنت، الوقت الذي تستغرقه في كل صفحة والصفحات التي تقوم بزيارتها، والردود والمشاركات التي تقوم بإضافتها وغيرها، بالإضافة إلى أي معلومات أخرى تشارك بها الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني .

اﺳﺘﺨﺪاﻡ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ اﻟﺸﺨﺼﻴﺔ:

يستخدم الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني المعلومات الشخصية الخاصة بك لعدة اغراض ومنها علي سبيل المثال، لا الحصر، السماح لك بالدخول واستخدام الموقع، تقديم خدمة معينة لك، ارسال تحديثات وأخبار، إعداد إحصائيات وتقارير عن مدى شعبية الموقع لدى مستخدمي الإنترنت، تحسين أداء الموقع الالكتروني وخدماته وغيرها من الاستخدامات الأخرى. ويحق للموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني الإفصاح عن معلوماتك الشخصية بالقدر المطلوب طبقا للقوانين فيما يختص بأي إجراءات قانونية حالية أو متوقعة، وبغرض تأسيس وممارسة الدفاع عن حقوقه القانونية. كما أن الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني غير مسئول عن سياسات الخصوصية أو الممارسات لأي طرف ثالث قد تستخدم بياناتك.

ﺗﺄﻣﻴﻦ ﺑﻴﺎﻧﺎﺗﻚ:

الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني سيتخذ كل الاحتياطات الفنية والإدارية المنطقية لمنع فقدان أو سوء استخدام أو تغيير معلوماتك الشخصية. كما أن الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني سيقوم بحفظ كل معلوماتك الشخصية في الخوادم (Web Servers) الآمنة التابعة له.

ﺗﺤﺪﻳﺚ ﻫﺬا اﻟﺒﻴﺎﻥ:

ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻤﺮاﺟﻌﺔ ﻫﺬﻩ اﻟﺼﻔﺤﺔ ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ﻵﺧﺮ ﻟﻠﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻣﺴﺘﺠﺪاﺕ أو تحديثات. ﻓﻘﺪ ﻳﻘﻮﻡ الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني ﺑﺘﺤﺪﻳﺚ ﺳﻴﺎﺳﺔ اﻟﺨﺼﻮﺻﻴﺔ ﺑﺈﺿﺎﻓﺔ أو تعديل أو حذف بعض البنود أو جميعه.

ﺣﻘﻮﻕ اﻟﻤﻠﻜﻴﺔ اﻟﻔﻜﺮﻳﺔ:

ملكية حقوق النشر لهذا الموقع ومحتوياته محفوظة للموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني ومن يحملون ترخيصًا منها (بما في ذلك وبدون أي حدود من محتوي يشمل: النص، برمجة الموقع، التصميم والصور، المحتوي المسموع والمرئي و الفلاش).

ﺗﺮﺧﻴﺺ اﻟﻨﺸﺮ:

الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني يمنحك رخصة مشاهدة هذا الموقع ومحتوياته على جهاز كمبيوتر أو تليفون محمول عبر متصفح لشبكة الانترنت، نشر أو حفظ هذا الموقع ومحتوياته على ذاكرة جهازك، وطبع صفحات من الموقع (لاستخدامك على المستوى الفردي وللأغراض غير التجارية). الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني لا يمنحك أي حقوق أخرى فيما يخص هذا الموقع ومحتوياته، بمعني أن أي حقوق آخري محفوظة. ولتجنب وقوع لبس، فعليك ألا تقوم بنقل أو كتابة أو تغيير أو نقل أو نشر أو إعادة نشر أو توزيع أو إعادة توزيع أو إذاعة أو إعادة إذاعة أو عرض أو تشغيل هذا الموقع أو المواد المشتمل عليها للجمهور (بأي وسيلة من وسائل النشر) دون تصريح مكتوب من الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني.

اﺳﺘﺨﺮاﺝ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ:

ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺃﻭﺗﻮﻣﺎﺗﻴﻜﻴﺔ ﻭ/ﺃﻭ ﻣﻨﺘﻈﻤﺔ ﻣﻦ الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني الإلكتروني محظور علي المستخدم العادي. ويجب الحصول علي موافقة من إدارة الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني للحصول علي اي بيانات من الموقع وعرضها علي المواقع الأخري.

اﻟﺘﺼﺎﺭﻳﺢ:

ﻳﻤﻜﻨﻚ ﻃﻠﺐ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪاﻡ ﺣﻘﻮﻕ اﻟﻄﺒﻊ ﻟﻠﻤﻮاﺩ اﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬا اﻟﻤﻮﻗﻊ الإلكتروني بمراسلتنا من خلال صفحة اتصل بنا بالضغط هنا

حفظ ﺣﻘﻮﻕ اﻟﻄﺒﻊ والنشر والمحتوي:

للموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبدالغني صلاحية التعامل بكل جدية في حماية حقوق النشر المملوكة له. إذا اكتشف الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبدالغني أنك قد استعملت حقوق نشر هذه المواد خلافا للتصريح المذكور أعلاه فقد تتخذ الإجراءات القانونية ضدك والمطالبة بتعويض مالي عن الأضرار ومنعك من استخدام تلك المواد، كما يمكنه مطالبتك بتحمل النفقات القانونية. إذا نما إلى علمك أي استخدام للمواد التي يملك حقوق نشرها الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبدالغني بصورة مخالفة أو قد تخالف التصريح المذكور أعلاه، فالرجاء إبلاغ عن ذلك بمراسلتنا من خلال صفحة اتصل بنا بالضغط هنا

ﺗﺤﺬﻳﺮ اﻟﻤﺨﺎﻃﺮﺓ ﻭاﺧﻼء اﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ:

تحذير المخاطرة – المتاجرة باستخدام الروافع والهامش:
التداول في الأسواق المالية مثل الأسهم العالمية والمحلية وتجارة العقود المستقبلية والخيارات وتجارة العملات – فوركس – وغيرها، وخصوصا عند احتواءها على تسهيلات أو روافع مالية، أمر ينطوي عليه مخاطر عالية جدًا على استثماراتك. لذلك ننصح كل من يرغب بدخول مثل هذا النوع من التجارة أن يتوخى الحيطة والحذر في استثماراته، وأن يكون على علم ودراية تامة بحجم المخاطرة التي قد تلحق بأمواله من خسائر والتي قد تتجاوز في بعض الحالات رأس المال الذي تم استثماره. وتنصح إدارة الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني أي مستثمر قبل اتخاذ القرار بدخول هذا النوع من التجارة على التسلح بسلاح العلم والمعرفة وتوخي الحذر في أهدافه الاستثمارية وحساب حجم المخاطرة التي قد يصاحبها، كما يجب العلم أنه ليس بالضرورة أن تكون الخبرة والعلم وحدهما كافيان لتحقيق الربح في الأسواق المالية حيث أنه في بعض الأحيان قد تسير الأسواق عكس كل التوقعات، لذا إن كنت لا تستطيع تحمل هذا النوع من المخاطرة فلا ننصح إطلاقًا بدخول هذا النوع من التجارة لأن ذلك قد يؤثر بشكل سلبي على مستوى معيشتك وحياتك الشخصية بسبب الخسارة في السوق.

الالتزام بالقوانين وأنظمة البلدان:

تنبه إدارة الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني المستثمرين بعدم التعامل مع شركات أو أفراد أو مؤسسات مالية غير مرخصة أو مراقبة من جهات اشرافية معتبرة ذات سلطات تنفيذية وسياسات رقابية صارمة حفاظًا عليهم من الوقوع في عمليات النصب والاحتيال، وتنبه المستثمرين على عدم الانجرار وراء الرسائل التسويقية الرنانة والعبارات الفضفاضة التي تعد بالربح في أسواق المال وتداعب المشاعر بفكرة الثراء السريع، وتنبه إلى عدم الالتفات لعروض إدارة لحسابات التي تصلهم عبر المكالمات الهاتفية أو الرسائل التسويقية عبر الانترنت أو الرسائل النصية. كما أن إدارة الموقع تنبه إلى أن شركات الوساطة المتواجدة على الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني الإلكتروني هي مجرد شركات معلنة وأن الموقع غير مسؤول إطلاقًا عن التعامل مع أي من هذه الشركات، وقرارك بالتعامل مع أياً من هذه الشركات هو قرار شخصي بحت لذلك فإدارة الموقع تنصح قبل التعامل مع أي شركة من شركات الوساطة عبر الانترنت بشكل عام أو على الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني بشكل خاص أن تقوم بالتحقق من جميع ما يتعلق بشركة الوساطة بنفسك. كما يجب عليك التدقيق والانتباه أثناء التعامل مع هذه الشركات والتأكد من نظامية عملها وحصولها على التراخيص اللازمة لمزاولة العمل في بلدك والتأكد من خضوعها تحت الرقابة.

المعلومات والتحليلات على الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني:

المعلومات، والأخبار، والأبحاث، والتقارير، والآراء وجميع المحتويات على الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني غير موجهة إلى عامة الناس في أي بلد، كما أنه لا يقصد نشر أو توزيع هذه البيانات أو المعلومات أو المحتويات لأشخاص مقيمين في بلدان قد يكون هذا النوع من النشر مخالف للقوانين أو يتطلب تراخيص معينة. كما أن جميع هذه المعلومات والمحتويات في الموقع بشكل عام هي معلومات للاستخدام العام فقط ولا تقدم على شكل عرض أو تشجيع لشراء أو بيع لسلعة أو عملة أو أداة مالية في الأسواق المالية. وأن جميع هذه المحتويات قابلة للتغيير أو التحديث أو التصحيح في أي لحظة دون سابق تنبيه.

لم يتم مراعاة الأهداف الاستثمارية أو الحالة المالية لأشخاص أو شخص محددة بعينه عند إعداد هذه المعلومات أو البيانات أو التقارير. وأي إشارة إلى تحركات للأسعار ومستوياتها أو توقعات الحركة المستقبلية للأسعار هي مجرد معلومات بناءً على تحليلات عامة ولا يعني ذلك بأي شكل من الأشكال بأنه ضمان بتحرك الأسعار لتلك المستويات مستقبلًا. تم الحصول على بعض أو كل هذه المعلومات والتقارير والتحليلات والمحتويات من مصادر يعتقد أنها موثوقة إلا أن الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني لا يضمن دقتها أو صحتها ولا يتحمل الموقع الرسمي للأستاذ محمد قيس عبد الغني أي مسؤولية عن أي خسارة مباشرة أو غير مباشرة قد تنتج بسبب الاعتماد على أي من هذه المعلومات أو التحليلات أو التقارير أو البيانات أو الآراء على الموقع.

التسعير والاسترداد:

يتم التغير في خدماتنا وتطويرها وتحديثها من وقت لآخر وأيضاً اسعارنا لذا يمكنك تصفحهم من وقت لآخر.
جميع المبالغ المدفوعة مقابل الحصول على خدماتنا المختلفة لا ترد.