اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلاله لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي:
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية تفيد بأن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة سجلت زيادة كبيرة مفاجئة الأسبوع الماضي بمقدار 7.9 ملايين برميل بعد أن توقع محللون انخفاضها بمقدار 510 آلاف برميل – رويترز.
تكاليف نقل النفط بواسطة خطوط الأنابيب في #أمريكا تزداد بشكل غير مسبوق بنسبة 13.3% إثر التضخم منذ العام الماضي، حيث تحوّل شركات التشغيل ارتفاع نفقات الأعمال إلى عملائها – بلومبيرغ.
أمريكا تعتزم شراء 12 مليون برميل من النفط لاحتياطياتها هذا العام لتعويض ما فقدته من السحب منذ العام 2022 – بلومبيرغ.
وكالة الطاقة الدولية: #الصين و #الهند تستحوذان على 56% من صادرات النفط الروسية في مايو الماضي، والطلب العالمي عموماً على النفط قد يصل لذروته قبل عام 2030 لأن أزمة الطاقة سرّعت وتيرة تحول الدول والصناعات بعيداً عن الوقود الأحفوري.
بلومبيرغ: أسعار ناقلات النفط العملاقة تشهد ارتفاعاً مع زيادة شحنات الشرق الأوسط، نظراً لتعهد الدول المنتجة الخليجية بخفض الإنتاج.
المغرب يستهدف رفع إنتاجه من الغاز الطبيعي إلى 400 مليون متر مكعب سنوياً في الأعوام القليلة المقبلة، من 100 مليون متر مكعب حالياً، ما يغطي 40% من الاستهلاك المحلي – متابعات #بقش.
وكالة الطاقة الدولية تقول إن تراجع أسعار النفط لأسابيع، بسبب مخاوف من ركود محتمل، يتعارض مع توقعات بشح الإمدادات وارتفاع الطلب في وقت لاحق من العام – رويترز.
بنك الاستثمار الأمريكي “جيه بي مورجان” يخفض توقعاته لأسعار النفط لهذا العام بنسبة 10% إلى 86 دولاراً لبرميل “برنت” من 95 دولاراً في توقعات سابقة، مشيراً إلى إمكانية انخفاض برنت إلى مستوى 81 دولارا للبرميل.
تحالف “أوبك+” يعلن عن منح #روسيا مستوى أساس أعلى لإنتاج النفط بعد موافقتها على مراجعة أرقام إنتاجها، ويحدد مستوى الأساس عند 9.949 ملايين برميل يومياً في فبراير الماضي مقارنة بمستوى سابق بلغ 9.828 ملايين برميل يومياً.
أوبك ترفع سقف توقعاتها بشأن نمو الطلب الصيني على النفط في عام 2023 مرجعةً ذلك إلى “أداء أفضل من المتوقع في الاقتصاد الصيني”، رغم أنها أبقت التوقعات الخاصة بإجمالي الطلب العالمي على النفط لهذا العام دون تغيير.
رويترز: السعودية تعتزم خفض إنتاجها الشهر المقبل بواقع 10% إلى تسعة ملايين برميل يومياً، وهو أكبر خفض تقرره منذ سنوات، في إطار الاتفاق الأوسع نطاقاً لتحالف “أوبك+” لتقليص إمدادات النفط حتى العام المقبل.
اليابان تتفق مع منظمة “أوبك” على إقامة حوار بين كبار المسؤولين حول إمدادات الطاقة وتوقعات الطلب وإطلاق خط اتصالات دائم، في وقت تتطلع فيه البلاد، وهي رابع أكبر مستورد للنفط في العالم، إلى تعزيز أمن الطاقة – متابعات بقش.
التعليقات