- نحن في موضع لتعديل السياسة النقدية وقتما اقتضى ذلك.
- إذا تراجعت قدرة الاقتصاد على خلق وظائف بقوة أو هبط التضخم بوتيرة متسارعة فالتوقعات الفيدرالي مرنة، وسيتم حسبان ذلك في عملية اتخاذ القرار.
- رئيس الفيدرالي يرى بأن التضخم في موضع جيد مع قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي عند 2.6-2.7%.
- ليس لدينا ثقة قوية بالتوقعات.
- توقعات الفيدرالي ليست الخطة ولكن يمكن أن يتم تعديلها.
- نظل منتبهين للتضخم.
- البيانات تبدو مطمئنة مع تراجع الوظائف وتراجع الأجور والبطالة ترتفع والتضخم يتراجع مقارنة بما كان عليه في السابق.
- وتابع بأن الفيدرالي ما زال يحتاج للمزيد من البيانات الموافقة لتوقعاته لزيادة الثقة بأن التضخم يتحرك نحو 2%.
- قال رئيس الفيدرالي إنه لم يتم إحراز الكثير من التقدم حيال التضخم خلال الربع الأول، والمأخذ من هذا أن خفض الفائدة سيلزمه مزيد من الوقت.
- وتابع باول بأن الفيدرالي ليس واثقُا كفاية ليخفض الفائدة حتى في ظل تراجع مؤشر أسعار المستهلكين لشهر مايو.
- وبعبارات باول: “لا نرى بأن لدينا الثقة الكافية التي تضمن لنا بدء تيسير السياسة النقدية في الوقت الحالي.”
- وعادت أسعار الذهب لترتفع بعد أن أكد باول أنه لا نية على الإطلاق لرفع الفائدة.
- وعن قطاع الإسكان قال إن الوضع معقدًا في الوقت الحالي فالبنوك في حالة راسخة بعد الاضطراب الذي أصابها في الوقت الحالي ولكن العقارات التجارية ليست مستقرة.
- وقال باول إن قوة سوق العمل “مبالغ فيها” وتقول سي إن بي سي إن هذه قد تكون إشارة لتعديل المعايير المرجعية التي تعتمد عليها هذه البيانات.
التعليقات