مديرة صندوق #النقدالدولي تقول إن الصندوق سيرفع توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي في 2021 و2022 بعد انكماشٍ بلغ 3.5% العام الماضي وبعد إنفاق الحكومات 16 تريليون دولار على إجراءات مالية لاحتواء كورونا، لكن “مع ضبابية كثيفة مازالت تكتنف الأوضاع المالية”.
أمين عام #الأممالمتحدة يقول إن العالم على مشارف أزمة ديون مع ضرورة تخفيف ديون الدول الأفقر واستحداث طرق لمساعدتها على التعاطي مع جائحة كورونا، مشيراً إلى الحاجة لآلية ديون جديدة تقدم خيارات جديدة منها تبادل الديون وإعادة شرائها وإلغاء الديون، في ظل تردد الكثير من الدول للاستدانة خلال الأزمة الصحية خوفاً من تراجُع تصنيفها الائتماني.
الديمقراطي في الكونغرس الأمريكي “بيرني ساندرز” يقول إن كورونا رفعت ثروات أصحاب المليارات الأمريكيين بتريليون و300 مليار دولار، في حين مازال 10 ملايين أمريكي يتأخرون عن الإيجار و22 مليون لا يجدون ما يكفي من الطعام، واصفاً الاقتصاد الأمريكي بـ”الاقتصاد المزور”.
بحث أمريكي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يقول إن الشركات الصغيرة التي يملكها الآسيويون الأكبر سناً – وخصوصاً المنتمون للأقليات العرقية – هي الأكثر تضرراً من الوباء، لصعوبة وصولهم إلى المساعدات الحكومية، ما يدفعهم إلى تخفيض الأجور أو الاستفادة من المدخرات، وفقاً لرويترز.
وسط انكماش النشاط الاقتصادي الأوروبي بنسبة 6.6% العام الماضي، معهد الإحصاء الإيطالي يتوقع انتعاش معدلات الإنتاج قبل منتصف هذا العام، مع وجود “درجة عالية من عدم اليقين” بسبب انتشار الوباء وإنفاق صناديق التعافي الأوروبية.
ارتفاع أسعار المساكن في #أوروبا بنسبة 5.75% خلال 2020، رغم الانكماش الأوروبي نتيجة الإغلاقات السلبية على النمو، وفقاً لموقع سوق العقارات “غلوبال بروبرتي غايد”.
شركة “سويس ري” لإعادة التأمين تقول إن خسائر الكوارث الطبيعية والبشرية في 2020 ارتفعت بنسبة 35% لتبلغ 202 مليار دولار، في حين انخفضت تكاليف الحوادث الصناعية أو الحرائق الصناعية (الأنشطة البشرية) بنسبة 10% لتصل إلى 8 مليارات دولار بسبب قيود جائحة كورونا.
انخفاض إنتاج #روسيا للذهب إلى 340.17 طن في 2020 من 343.54 طن في 2019، وسط تداعيات الجائحة، وفقاً لرويترز.
رويترز : الأتراك على وشك خسارة الدخل بسبب فيروس كورونا، إذ لن يتمكنوا من دفع فواتيرهم عبر الدعم الحكومي في الإجازة غير مدفوعة الأجر خلال استمرار الحظر على تسريح العمال الذي قد يرفع معدل البطالة في يوليو وأغسطس المقبلَين، وهناك أكثر من 700 ألف شخص في السياحة والمطاعم والفنادق فقدو اعمالهم.
التعليقات