
اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلاله لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي:
إضغط هنا لفتح حساب تداول مباشر في النفط
مستجدات سوق الطاقة العالمي – 17 مارس 2025
إمدادات الطاقة:
• ارتفاع واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي المسال بنسبة 19% على أساس سنوي في فبراير، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 11.99 مليون طن، بسبب انخفاض إمدادات الغاز عبر خطوط الأنابيب وزيادة الطلب نتيجة الطقس البارد.
• دراسة روسية تتوقع استمرار الولايات المتحدة في قيادة قطاع النفط والغاز عالمياً في المستقبل القريب، رغم الغموض حول المدى البعيد. التوقعات بشأن الإنتاج الأمريكي متباينة، حيث يقدّر البعض إمكانية وصوله إلى 15 مليون برميل يومياً، بينما يشكك آخرون في ذلك.
• شركة “غازبروم” الروسية تسجل خسائر بقيمة 12.89 مليار دولار خلال عام 2024، متأثرة بانخفاض القيمة السوقية لشركتها النفطية التابعة “غازبروم نفط”، والعقوبات الغربية.
• تعثّر بيع أصول شركة “إنيرجيان” للطاقة في مصر وإيطاليا وكرواتيا، نتيجة عدم الحصول على موافقات القاهرة، مما يهدد قدرة الشركة على سداد سندات بقيمة 450 مليون دولار وتمويل مشاريع الغاز في إسرائيل والمغرب.
• أذربيجان توقع اتفاقات مع إسرائيل للتنقيب عن الغاز في المياه الإقليمية، من خلال تحالف يضم “سوكار” الأذربيجانية، و”بي بي” البريطانية، و”نيوميد إنرجي” الإسرائيلية، مما يمنح أذربيجان موطئ قدم إضافي في قطاع الطاقة الإسرائيلي.
• وزير الاقتصاد والطاقة الألماني يرفض محاولات إحياء خط أنابيب الغاز “السيل الشمالي” الروسي، معتبراً أن إعادة تشغيل تدفقات الغاز من روسيا إلى ألمانيا سيكون “اتجاهاً خاطئاً تماماً”.
• تراجع مبيعات الوقود البحري في ميناء الفجيرة الإماراتي خلال فبراير إلى أدنى مستوياتها منذ بدء نشر البيانات في عام 2021، حيث بلغت 549 ألف طن.
أسعار النفط والطاقة:
• بنك “غولدمان ساكس” ينضم إلى قائمة البنوك التي خفضت توقعاتها لأسعار النفط، متوقعاً أن يستقر سعر الخام في نطاق 60 دولاراً للبرميل، وهو مستوى مرحَّب به من إدارة ترامب لما يوفره من راحة للمستهلكين والبنوك المركزية بعد فترات التضخم المرتفع.
تحليل السوق:
• الاتحاد الأوروبي لا يزال يعتمد بشكل متزايد على الغاز الطبيعي المسال لتعويض النقص في الإمدادات الروسية، ما قد يعزز دور الولايات المتحدة وقطر كمورّدين رئيسيين للمنطقة.
• التراجع الحاد في مبيعات الوقود البحري في الفجيرة يشير إلى انخفاض الطلب العالمي على شحن السفن، مما قد يكون مؤشراً على تباطؤ التجارة البحرية أو تغييرات في طرق الشحن بسبب الأوضاع الجيوسياسية.
• استمرار انخفاض أسعار النفط قد يضغط على أرباح المنتجين لكنه يوفر فرصة لتعزيز الطلب، خاصة مع توجه إدارة ترامب لدعم الوقود الأحفوري كجزء من سياستها الاقتصادية.
إضغط هنا لفتح حساب تداول مباشر في النفط
يمكنك التواصل مع أ/ محمد قيس عبد الغني مباشرة من خلال الرابط التالي:
https://msqaisfx.com/about-us
التعليقات