نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز تداعيات وأخبار فيروس كورونا وتاثيرة على الاقتصاد العالمي من خلال النقاط التالية :

ارتفاع الديون العالمية ذات العوائد السلبية (التي تتكبد خسائر محققة حتى تاريخ الاستحقاق) إلى أكثر من 16.5 تريليون دولار، وهو أعلى مستوى في ستة أشهر بسبب خفض تكاليف الاقتراض إلى ما دون الصفر مع استمرار تداعيات الجائحة، وفقاً لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية.

خدمة تتبع الرحلات التابعة لوكالة بلومبيرغ تفيد بأن تعافي حركة الملاحة الجوية العالمية تراجَعَ خطوة للوراء في أحدث انتكاسة هبطت بمقاعد شركات الطيران ربع نقطة مئوية إلى 68% مقارنة بالعام 2019 قبل أن تتسبب الجائحة في تعطيل السفر.

شركة تومسون رويترز المالكة لوكالة رويترز تقول إن أرباحها ارتفعت إلى 1.53 مليار دولار بعد زيادة الإيرادات 9%، مستفيدةً من تَحسُّن بيئتها الاقتصادية خلال ظروف الجائحة.

أمريكا | العجز التجاري (الناتج عن عدم القدرة على إنتاج المنتجات) يرتفع بنسبة 6.7% إلى 75.7 مليار دولار في يونيو الماضي، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق وفقاً لوزارة التجارة الأمريكية.

صندوق النقد العربي يتوقع نمو الاقتصادات العربية بنسبة 2.9% هذا العام وزيادة النمو إلى 3.6% في العام المقبل مدفوعاً باستمرار عمليات التلقيح المفروضة حالياً، مشيراً أن الدول العربية وفرت حزم تحفيزية منذ بداية الجائحة حتى يوليو الماضي تقدر بنحو 344 مليار دولار أمريكي.

تحسن قطاع الصناعة الألمانية بنسبة 4.1% خلال يونيو الماضي بعكس توقعات سابقة عند 1.9%، بعد تراجعها في مايو 3.2%، عقب تخفيف القيود المرتبطة بالجائحة، حسب مكتب الإحصاء الألماني.

الرئيس التركي يقول إن بلاده ستحقق نمواً اقتصادياً يفوق 7% هذا العام مع تراجع التضخم بنهاية أغسطس الجاري، حسب وكالة الأناضول.

البنك المركزي في #بريطانيا يتوقع استمرار ارتفاع معدل التضخم السنوي مع إعادة فتح الاقتصاد المتضرر من الجائحة، ويقرر الإبقاء على خطط التحفيز المالي وضخ مزيد من السيولة بهدف إنعاش الاقتصاد.

تقرير لمنظمة العمل الدولية يفيد بأن معدلات هجرة الأيدي العاملة ارتفعت عالمياً بسبب كورونا إلى 169 مليون عامل مهاجر، بزيادة قدرها 3% منذ عام 2017، ويعملون في وظائف مؤقتة أو غير رسمية أو غير محمية ويتعرضون لمخاطر التسريح وتدهور ظروف العمل.

شركة الاستثمارات الأمريكية “فانجارد” تعتزم منح موظفيها مكافأة 1000 دولار لكل موظف يتلقى لقاح كورونا، بعد فرضه في عدد من الولايات، وفقاً لشبكة BBC البريطانية.

ظروف العمل خلال الجائحة تجبر شركة غوغل على الموافقة على 85% من طلبات الموظفين للعمل عن بعد.

مواقع توظيف روسية تقول إن الوظائف الشاغرة في البلاد ذات رواتب منخفضة وهو ما يرفضه العاطلون، وبالتالي تزداد معدلات البطالة وسط جائحة كورونا، إضافةً إلى رفض كثير من أرباب العمل توظيف العاطلين لأسباب قومية وعرقية، وفقاً لموقع نوفوستي.

تحسن سوق العمل الأمريكية بعد انخفاضٍ جديد في طلبات الحصول على الإعانة من البطالة إلى 14 ألف طلب إعانة، وهو أدنى مستوى منذ عام 2000، وفقاً لرويترز.

شركة أمازون الأمريكية تستبعد إعادة موظفيها لمكاتبهم قبل يناير 2022 بعد أن كان المفترض عودتهم في سبتمبر 2021، وسط ظروف الجائحة التي فرضت شكل العمل عن بعد للحفاظ على أعمال الشركات.

المحكمة العليا في #فرنسا تُقر القانون الجديد بشأن التلقيح الإجباري والتصريح الصحي وسط رفض شعبي واحتجاجات ضد إلزام اللقاح، وفقاً لوكالة فرانس برس.