نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز تداعيات وأخبار فيروس كورونا وتأثيره على الاقتصاد العالمي من خلال النقاط التالية :

الجائحة تزيد أعداد المشردين في #ساوباولو – العاصمة الاقتصادية لـ #البرازيل – بسبب عدم القدرة على دفع الإيجارات وارتفاع معدلات البطالة والأسعار، ما أجبر المواطنين على افتراش الشوارع، تزامناً مع خفض الحكومة هذا العام المساعدات الطارئة للفقراء خلال الوباء من 600 ريال إلى 150 ريالاً (حوالى 28 دولاراً)، وفقاً لوكالة فرانس برس.

تقارير بريطانية : البنوك والصرافات الآلية في شوارع #بريطانيا تختفي تدريجياً مع المخاوف المتعلقة بالوباء والتي أدت إلى إغلاقات استغلتها بعض البنوك للتخلص من بعض فروعها بشكل نهائي، نتيجة الاعتماد المتزايد على إتمام المعاملات البنكية بالإنترنت، والدفع من خلال البطاقات مباشرة أو عبر الهواتف الذكية.

بنك الاستثمار الأمريكي “غولدمان ساكس” يخفض توقعاته لنمو اقتصاد #أمريكا من 9% إلى 5.5% في الربع الثالث من 2021، بسبب ارتفاع معدلات التضخم وزيادة معدلات الإصابة بالفيروس.

الشركات الألمانية ترد طوعاً المساعدات العاجلة التي كانت تلقتها من الدولة لمواجهة أزمة كورونا، وفقاً لوكالة DPA.

#ألمانيا تعلن أنها قدمت حوافز مالية بـ60 مليون يورو لإنعاش سوق السيارات الجديدة “صديقة المناخ” وتجاوز أزمة كورونا، حسب وكالة DPA.

#الأردن يتلقى 200 مليون دولار من موازنة مفوضية اللاجئين التابعة لـ #الأمم_المتحدة بغرض سد احتياجات اللاجئين مع استمرار الوضع الوبائي، بحسب وكالة عمون.

الجائحة تفقد الأردن 120 ألف فرصة عمل وتضيف 6% إلى معدل البطالة، وفقاً لتصريحات وزير التخطيط الأردني.

وكالة فرانس برس : عدد الشركات الأمريكية التي تتجرأ على فرض اللقاحات على موظفيها يزداد، وقد شمل أخيراً مصرف “غولدمان ساكس” الاستثماري ومجموعة شيفرون النفطية واستوديوهات ديزني.

استمرار احتجاجات الألمانيين في العاصمة #برلين ضد قيود جائحة كورونا، والسلطات تعتقل نحو 80 شخصاً اليوم الأحد بتهمة مخالفة قوانين التجمعات والإجراءات الصحية، وفقاً لبيان الشرطة الألمانية.

الإمارات تعلن إصدار تأشيرات سياحية للملقحين من جميع الدول بغرض إنعاش الاقتصاد الإماراتي، مع إلزام الأفراد الذين تلقوا الجرعة الثانية من لقاح سينوفارم قبل أكثر من 6 أشهر بتلقي جرعة ثالثة، وفقاً لمكتب إعلام حكومة #أبوظبي.

سلطات الأردن تعتزم فتح جميع القطاعات الاقتصادية مع فرض “سند أخضر وسند أحمر” لدى دخول أي شخص للمؤسسات الحكومية ثم تطبيقها على القطاع الخاص، ويثبت الأخضر خُلُوَّه من الفيروس، بينما يُظهر الأحمر أنه لم يتلقَّ اللقاح وبالتالي يُمنع من الدخول، وفقاً للناطق الرسمي للحكومة.