نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز تداعيات وأخبار فيروس كورونا وتأثيره على الاقتصاد العالمي من خلال النقاط التالية :

مبيعات شركتي “فايزر” و”موديرنا” الأمريكيتين قد تزداد بقيمة 93.2 مليار دولار خلال العام 2022، أي ضعف مبيعات 2021، نتيجة سيطرة الشركتين على ثلاثة أرباع سوق لقاحات كورونا، وفقاً لتوقعات شركة تحليل البيانات الصحية “إيرفينيتي”.

مؤسسة الدراسات العالمية “غارتنر” (مقرها أمريكا) تتوقع أن يبلغ الإنفاق العالمي على تقنية المعلومات 4.2 تريليونات دولار خلال العام 2021 بزيادة 8.6% مقارنة بعام 2020، مع التحول الرقمي السريع الذي فرضته الجائحة.

البورصات الأمريكية تعاني من مخاوف كبيرة على أسعار الأسهم بسبب استمرار تعطل سلاسل الإمداد، واقتراب معدل التضخم من مستويات غير مسبوقة منذ أوائل التسعينيات، وتجاوز سعر النفط الأمريكي 80 دولاراً للبرميل، أي أكثر من ضعفي ما كان عليه قبل عامٍ تقريباً، وارتفاع سعر الغاز الطبيعي في الأسواق الأميركية بأكثر من تلك النسبة في أقل من ستة أشهر، وأكثر من أربعة أضعاف في أوروبا، تزامناً مع ظهور إشارات تباطؤ التعافي الاقتصادي الأمريكي والعالمي، واستمرار صعوبة حصول بايدن على الميزانيات اللازمة لتنفيذ خططه لمساعدة الأسر وتجديد البنية التحتية.

بيانات رسمية تفيد بأن الاقتصاد الصيني سجل أبطأ وتيرة نمو خلال عام في الربع الثالث من 2021 متأثراً بنقص الكهرباء واختناقات سلسلة التوريد الناجمة عن كورونا، وكذا التقلبات الرئيسية في سوق العقارات، حسب رويترز.

وزير التنمية الاقتصادية الروسي يقول إن اقتصاد بلاده أكمل تعافيه من أزمة كورونا، لكن من غير المرجح أن ينمو هذا العام بنسبة أكثر من 4.2%، حسب وكالة نوفوستي.

معدل البطالة في #الصين ينخفض خلال سبتمبر الماضي بنسبة 0.5% إلى 4.9% بعد توفير الحكومة 10.45 مليون وظيفة جديدة في المناطق الحضرية (المدن) محققةً 95% من الهدف السنوي، وفقاً لوكالة شينخوا..

روسيا تعلن رفع الحظر على دخول أقارب الأجانب المقيمين، حسب وكالة نوفوستي.

مدينة #سيدني، أكبر مدن #أستراليا، تخفف مزيداً من قيود كورونا بعد أسبوع من رفع الإغلاق الذي كان مفروضاً بسبب تفشي الفيروس، حسب وكالة رويترز.