نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز تداعيات وأخبار فيروس كورونا وتأثيره على الاقتصاد العالمي من خلال النقاط التالية :

حسابات بلومبيرغ تخلص إلى أن 2.7 تريليون دولار يكدّسها المستهلكون في #أمريكا و #أوروبا ممتنعين عن الإنفاق بسبب تراجع الثقة في الاقتصاد العالمي ونقص السلع، الأمر الذي يحبط آمال الشركات التي كانت تتطلع لزيادة معدلات الاستهلاك بعد الخروج من حالة الإغلاق.

لقاح كورونا “جونسون & جونسون” يضيف للشركة 5.2 مليون دولار من مبيعات الربع الثالث من 2021 فقط، لتصل إيرادات الشركة إلى 23.34 مليار دولار، بحسب شبكة CNBC.

منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تحذر من أزمات نقدية ستنضج خلال السنوات المقبلة وتكون أسوأ من تداعيات جائحة كورونا، وهو ما يُلزم الحكومات بزيادة الإيرادات بنحو 8% من الناتج المحلي الإجمالي.

تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر عالمياً تصل إلى 852 مليار دولار خلال النصف الأول من 2021، أي باستعادة 70% من خسائر الاستثمار في 2020، وفقاً لبرنامج #الأمم_المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد).

عدد المليونيرات يرتفع عالمياً ليصل إلى 56.1 مليونير في العالم مع نهاية 2020 بزيادة بلغت 5.2 ملايين مليونير مقارنةً بعام 2019، على خلفية الاستفادة من التضخم الناتج عن ارتفاع قيمة العملة مقابل الدولار الأمريكي، وفقاً لتقرير صادر عن بنك “كريدي سويس”.

مدير إدارة الشرق الأوسط و #آسيا الوسطى في صندوق #النقد_الدولي يقول إن دول الخليج المصدرة للنفط تتعافى من أزمة كورونا ويتوقع نموها بنسبة 4% في العام المقبل، ونمو المنطقة بأقل من 2.5% عن معدل ما قبل الجائحة، وهو ما يعكس تأثيرات تصاعد الاضطرابات الاجتماعية والبطالة في الدول الأقل دخلاً.

بلومبيرغ: توقعات بنمو اقتصاد #فنلندا بنسبة 3.3% من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، و2.2% خلال العام المقبل، إلا أن تعافي الطلب الاستهلاكي وتعافي سوق العمل لا يكفيان للمحافظة على هذا النمو في هذه الدولة الأوروبية.

جامعة #القاهرة تمنع أي طالب لم يتلقَّ لقاح كورونا من دخول الجامعة ابتداء من يوم 30 نوفمبر المقبل تماشياً مع قرارات الحكومة بفرض تلقي اللقاحات، حسب صحيفة الأهرام.

حكومة #المغرب تقرر اعتماد “جواز التلقيح” كوثيقة رسمية للتنقل والدخول إلى الأماكن العامة ابتداء من يوم الخميس 21 أكتوبر الجاري.

أوكرانيا تتوصل مع صندوق النقد الدولي إلى اتفاق على تقديم قرض بقيمة 5 مليارات دولار لاتخاذ إجراءات جادة لإصلاح الاقتصاد الأوكراني من آثار أزمة كورونا.