اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلالة لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :
ارتفاع العقود الآجلة للغاز في #أوروبا فوق مستوى 1150 دولاراً لكل ألف متر مكعب.
#السعودية تؤكد أن تحالف “أوبك+” لا يمكنه فعل أي شيء حيال أزمة الغاز العالمية حتى وإن قام بتوفير أطنان كبيرة إضافية من النفط الخام، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.
صحيفة وول ستريت جورنال: الدول الأوروبية ستناقش إجراءات جديدة مشتركة للتعامل مع أزمة ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي خلال الأسبوع المقبل، تتضمن تنفيذ صفقات شراء مشتركة لبناء المخزون الاستراتيجي من الغاز وتقديم دعم للأسر محدودة الدخل التي لا تستطيع شراء الوقود والكهرباء.
حكومة #روسيا تعبر عن استغرابها من مطالبات #أمريكا بزيادة الغاز الروسي لأوروبا في نفس وقت معارضتها لمشروع أنابيب الغاز “السيل الشمالي-2” الذي فُرضت عليه عقوبات أمريكية، حسب وكالة تاس.
المفوضية الأوروبية تقول إن #الاتحاد_الأوروبي يعتمد بشكل كبير على واردات الغاز ومن المهم زيادة عدد مورّديه وتسريع الانتقال إلى نظام الطاقة النظيفة، وتصرح بأن روسيا لا تلبي حتى الآن الطلب المتزايد على الغاز.
رئيس شركة بترول #أبوظبي “أدنوك” يقول إن أزمة الطاقة تُعتبر جرس إنذار بالحاجة لمزيد من الاستثمارات في قطاع الطاقة من أجل تجنب أزمة جديدة في الإمدادات، حسب رويترز.
بيانات صينية تفيد بأن السعودية في المرتبة الأولى في توريد النفط الخام إلى #الصين تليها روسيا، وفقاً لوكالة رويترز.
ارتفاع أسعار المحروقات في #لبنان من 20 ألفاً إلى 62 ألف ليرة لبنانية تزامناً مع فقدان العملة 90% من قيمتها.
وزير الطاقة السعودي يتوقع ارتفاع الطلب على النفط إلى 600 ألف برميل يومياً خلال الشتاء بسبب تحول المستهلكين من الغاز إلى النفط، نتيجة استمرار أزمة الغاز في أوروبا، وفقاً لشبكة CNBC.
بنك “غولدمان ساكس” الأمريكي يتوقع وصول أسعار النفط لمستوى يزيد على 90 دولاراً نهاية العام الجاري، في حالة عدم العمل على سد العجز الحالي في المعروض مقابل انتعاش الطلب، الذي من المتوقع زيادته الأشهر المقبلة.
وزير النفط العراقي يتوقع وصول أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل في الربعين الأول والثاني من 2022 مع انخفاض المخزون العالمي إلى أدنى مستوياته، وفقاً لرويترز.
وزارة المالية السعودية تقول إنها استدانت من السوق المحلية 2.27 مليار دولار عقب تراجع أسعار النفط منذ منتصف عام 2014 والتي تُعتبر مصدر الدخل الرئيسي للمملكة.
شركة سوناطراك الجزائرية تعلن أن احتياطات البلاد من الغاز تغطي 150 سنة من الاستهلاك والتصدير بالشكل الحالي، في حين تصل قدرة #الجزائر على إنتاج النفط إلى 1.1 مليون برميل يومياً.
مصادر لشبكة CNBC تفصح عن أن تحالفاً تقوده شركتا “طاقة” الإماراتية و”ماروبيني” اليابانية وصل إلى مرحلة الإغلاق لمشروع تابع لشركة #أرامكو السعودية بقيمة مليار دولار.
التعليقات