اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلالة لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :

متحدثة وزارة الخارجية الروسية تنتقد عقوبات #واشنطن التي فُرضت على مشروع “السيل الشمالي-2″ وتصفها بـ”مظهر من مظاهر الهوس الحقيقي” لأن المشروع في مرحلة الاستعداد لبدء التشغيل وضخ الغاز، وتقول إن “#أمريكا من جهة تضع عوائق تصدير الطاقة الروسية إلى السوق الأوروبية ومن جهة أخرى تعمل على إقناع #روسيا بضخ المزيد من الطاقة لخفض الأسعار”.

رئيس #صربيا يعلن موافقة روسيا على استمرار بيع الغاز لبلاده بسعر 270 دولاراً لكل ألف متر مكعب خلال 6 أشهر.

شركة جيرا “أكبر شركة لتوليد الكهرباء في #اليابان” تقول إنها لن تجدد عقود استيراد الغاز الطبيعي طويلة الأمد من #قطر والتي ينتهي أجلها في ديسمبر المقبل، بسبب تطورات سوق الغاز العالمية والاتجاه العالمي لإزالة الكربون وتحرير أسواق الكهرباء والغاز المحلية.

#مصر تعلن عن توقيع مذكرة تفاهم مع الكيان الإسرائيلي لإمكانية زيادة إمدادات الغاز بهدف إعادة التصدير، مع الإشارة لإمكانية استخدام خط الأنابيب القائم لنقل الهيدروجين في المستقبل، وفقاً لرويترز.

إيرادات #العراق النفطية ترتفع في أكتوبر الماضي إلى نحو 7.6 مليارات دولار مقارنة بـ6.7 مليارات دولار في سبتمبر، ضمن مساعي الحكومة لتوسيع دائرة تصدير النفط (المصدر الرئيسي لموارد البلاد) في ظل أزمة مالية تعاني منها منذ انخفاض أسعار النفط عالمياً بسبب #كورونا، وفقاً لبيانات وزارة النفط العراقية.

صحيفة وول ستريت جورنال تقول إن روسيا و #السعودية تدرسان تحركاً نحو وقف زيادات مقرَّرة في إنتاج النفط، رداً على خطوة إفراج واشنطن عن كميات من الاحتياطيات النفطية الاستراتيجية.

وزارة الطاقة الأمريكية تعلن أنها ستبيع 32 مليون برميل من النفط الخام الاحتياطي الاستراتيجي على مدار فترة (ديسمبر 2021 – أبريل 2022).

وكالة بلومبيرغ تنقل عن وثيقة أنَّ منظمة “أوبك” تتوقع فائضاً عالمياً (تضخم فائض معروض النفط) بنحو 1.1 مليون برميل يومياً، بسبب إفراج أمريكا وغيرها من الدول عن مخزونات نفطية استراتيجية، وهو ما قد يؤدي إلى إلغاء “أوبك” لزيادة الإنتاج في يناير 2022.

وكالة الطاقة الدولية تطلب من تحالف “أوبك+” تسريع عودة الإمدادات وتخفيف القيود عليها لتهدئة سوق النفط العالمية والمساعدة في خفض أسعار الوقود التي أصبحت في منطقة الخطر لدى معظم الاقتصادات النامية.