اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلالة لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :

أسعار الغاز في #أوروبا تواصل ارتفاعها فوق مستوى 1200 دولار لكل ألف متر مكعب من الغاز، وهو أعلى مستوى منذ تاريخ 18 أكتوبر الماضي وفقاً لبيانات التداول.

مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان يستبعد أن يكون خط أنابيب الغاز الروسي “السيل الشمالي-2” أداةً بيد الرئيس الروسي، ويقول إن الرئيس الروسي إذا أراد تشغيل خط الأنابيب فعليه ألا يُقدم على غزو #أوكرانيا، مؤكداً على دعم #واشنطن للحكومة الأوكرانية بالتنسيق مع #ألمانيا التي يمتدّ إليها خط الأنابيب.

وزيرة الخارجية البريطانية تقول إن أوروبا ستكون رهينة للغاز الروسي في حال نجحت #موسكو في مضاعفة إمدادات الغاز عبر أنابيب “السيل الشمالي-2”.

واردات #إسبانيا من الغاز الطبيعي ترتفع بنسبة 46% على أساس سنوي في أكتوبر الماضي، لكن الإمدادات من #الجزائر قد تكون معرضة للخطر بعد إغلاق الأخيرة خط أنابيب عبر الأراضي المغربية – شبكة CNBC نقلاً عن مؤسسة كوريس للطاقة الإسبانية.

إدارة معلومات الطاقة الأمريكية تقول إن مخزونات النفط الخام في #أمريكا انخفضت في الأسبوع الماضي بمقدار 240 ألف برميل إلى 432.9 مليون برميل، مع ارتفاع الواردات الأمريكية من الخام بمقدار 329 ألف برميل يومياً إلى 4.23 مليون برميل يومياً – رويترز.

أمين عام منظمة أوبك يقول إن محاولات خفض الاستثمار في النفط والغاز لمكافحة تغيُّر المناخ ستؤدي إلى تأثيرات وندوب طويلة المدى إذا لم يتم الوفاء بالاستثمارات الضرورية، وستطال التأثيرات المنتجين والمستهلكين على حد سواء، مشيراً إلى الحاجة للوقود لتوفير أمن الطاقة والإمدادات بالقول: “فقر الطاقة وتغير المناخ وجهان لعملة واحدة” – رويترز.

إنتاج النفط الخام لتحالف “أوبك+” يرتفع بمقدار 500 ألف برميل يومياً خلال نوفمبر الماضي إلى 41.71 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى له منذ 19 شهراً، لكنه لايزال أقل بمقدار 4.15 مليون برميل يومياً مما تم ضخه في أبريل 2020 – وكالة إس آند بي غلوبال بلاتس.

بيان سعودي إماراتي مشترك يؤكد أهمية التزام كافة الدول المشارِكة باتفاقية “أوبك+”، والرامية إلى تعزيز استقرار سوق النفط العالمية بحسب البيان.

وزارة العدل الأمريكية تعلن مصادرة 1.1 مليون برميل من المنتجات النفطية الإيرانية ببحر العرب أثناء توجهها إلى #فنزويلا، وتقول إنها ستبيع هذه المنتجات وتستحوذ على عائداتها، والبعثة الإيرانية في #الأمم_المتحدة تحذر من “تداعيات خطيرة” لـ”سرقة واشنطن للنفط الإيراني”.

شركة النفط المكسيكية “بيميكس” -أكبر شركة نفط مثقلة بالديون في العالم- تخطط لبيع سندات (أداة دين) بقيمة مليار دولار لإنقاذ موقفها المالي وسداد الالتزامات، وهو ما يُتوقّع أن يؤدي إلى انخفاض الديون بمقدار 3.5 مليارات دولار، في حين بلغت الديون الإجمالية في الربع الثاني من 2021 أكثر من 115 مليار دولار – بلومبيرغ.