اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلالة لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :

ناقلات الغاز الطبيعي تواصل تحويل مسار إبحارها من #الصين إلى #أوروبا بدلاً من #آسيا لكسب مزيد من الأرباح على خلفية ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا، رغم التكاليف الإضافية التي يتكبدها التجار من تحويل الناقلات – بلومبيرغ.

الحكومة البريطانية تحدد لنفسها مهلة 3 أشهر لحل أزمة ارتفاع أسعار الطاقة، وتقول إنها بصدد الإعلان عن حد أقصى جديد لبعض رسوم الغاز والكهرباء في فبراير المقبل – بلومبيرغ.

تكاليف المعيشة في #إيطاليا ترتفع بنسبة 4.2% خلال ديسمبر مقارنة بنفس الفترة في 2020، وهو أعلى مستوى منذ عام 2008، على خلفية استمرار زيادة تكاليف الطاقة المرتفعة بنسبة 14.4% على أساس سنوي – معهد الإحصاء الإيطالي.

وكالة بلومبيرغ تحذر من تفاقم أزمة الغاز في أوروبا وتقول إن القارة تواجه خطر نفاد مادة الغاز الطبيعي في الشهرين المقبلين بسبب الطقس المتجمد وانخفاض احتياطات الغاز في المستودعات الأرضية.

إدارة معلومات الطاقة الأمريكية تقول إن مخزونات النفط في #أمريكا انخفضت الأسبوع الماضي بمقدار 2.1 مليون برميل إلى 417.9 مليون برميل، مع استمرار سياسة السحب من الاحتياطي الاستراتيجي لتهدئة أسعار الوقود.

موقع أويل برايس الأميركي يقول إن سبب ارتفاع أسعار الوقود مرتبط بالضغوط المالية التي تعاني منها شركات النفط بسبب عقد من الخسائر المدمرة وعائدات المساهمين الضعيفة، مشيراً إلى أن بورصة “وول ستريت” مارست ضغوطاً على شركات النفط والغاز لخفض النفقات الرأسمالية واستثمار أموالها من أجل تحقيق أهداف مالية مثل زيادة الأرباح.

ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي في #كازاخستان بنسبة 100% تدفع المواطنين للخروج في احتجاجات واسعة انتهت بسيطرة المتظاهرين على مطار العاصمة الاقتصادية “ألما آتا” وعدد من المنشآت الحكومية – رويترز.

البيت الأبيض يرحب بقرار تحالف “أوبك+” بخصوص مواصلة زيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يومياً، في ظل سياسة السحب الأمريكية من المخزونات الاحتياطية لتهدئة أسعار الوقود داخل الولايات المتحدة.

محللون لرويترز: قرار تحالف “أوبك+” بالالتزام بالزيادة المزمعة في إنتاج النفط لشهر فبراير يعكس تراجع حدة المخاوف من تكوُّن فائض كبير من النفط في الربع الأول من 2022.

وزارة الطاقة الجزائرية تقول إن إنتاجها من النفط الخام سيبلغ 982 ألف برميل يومياً خلال شهر فبراير المقبل بموجب اتفاق “أوبك+” على التعديل التصاعدي للإنتاج بمقدار 400 ألف برميل اعتباراً من ذلك الشهر.

#إيران تعلن أن إنتاجها النفطي سيعود إلى مستوياته ما قبل الحظر الأمريكي في 20 مارس القادم، بدعم من مشاريع تتمحور حول الآبار النفطية – وكالة فارس.