اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلالة لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :

حجم ضخ الغاز الروسي عبر منظومة نقل الغاز الأوكرانية يصل إلى حده الأقصى بواقع 107.33 ملايين متر مكعب، وهو رقم يقترب من الحد الأقصى للالتزامات التعاقدية لشركة “غازبروم” الروسية تجاه #أوكرانيا والبالغة 109 ملايين متر مكعب – وكالة نوفوستي.

بلومبيرغ: أزمة #روسيا وأوكرانيا تضع كبرى شركات الصناعة الأوروبية في مأزق بسبب الطاقة وارتفاع أسعار الغاز والكهرباء، منها شركة “باسف سي” التي خسرت 800 مليون يورو بسبب ارتفاع أسعار الغاز خلال الربع الأخير من 2021.

#ألمانيا تعتزم التوجه لبناء محطتين للغاز الطبيعي المسال لتقليل الاعتماد على الغاز الروسي، في إشارة إلى رغبة الألمان في إعادة تنظيم سياسة الطاقة الخاصة بهم في أعقاب الدخول الروسي لأوكرانيا.

تقرير لموقع “وورلد أويل” يحذر من تأثير الحرب الأوكرانية على الأسواق العالمية بتداعيات على أسواق السوق واتجاهات الطاقة، مشيراً إلى أن الحديث عن اعتماد العالم على روسيا في الغاز والنفط ليس مبالغاً فيه، بسبب استثمار العديد من شركات النفط والغاز الدولية الكبرى في روسيا.

شركة النفط الجزائرية “سوناطراك” تعلن الاستعداد لدعم شركاء الغاز الأوروبيين أثناء الأزمة الأوكرانية، إلا أن التموين الإضافي المحتمل يبقى مرتبطاً بوفرة كميات من الفائض الغازي.

محللون لرويترز يرجحون أن يؤدي عزل روسيا عن النظام المالي العالمي “سويفت” إلى ارتفاع أسعار النفط مجدداً فوق الـ100 دولار وعودتها إلى مستوى 105 دولارات الأخير فما فوق، نظراً لاعتماد الأسواق العالمية على الضخ الروسي لمصادر الطاقة.

#الاتحاد_الأوروبي يعتزم مباحثة مقترح #واشنطن بشأن استخدام الاحتياطي الأوروبي والأمريكي لمواجهة ارتفاع أسعار النفط.

بلومبيرغ: #بريطانيا تعتزم استخدام مخزونها الاحتياطي من النفط للمساعدة في تثبيت أسعار النفط.

مستشار ألمانيا يقول إن الهجوم الروسي على أوكرانيا أدى إلى ارتفاع أسعار النفط، وهو ما يتطلب توفير دعم للمستهلكين.

تقرير لتحالف “أوبك+” يقول إن التحالف خفض توقعاته للفائض في سوق النفط خلال العام 2022 بحوالي 200 ألف برميل يومياً ليصل إلى 1.1 مليون برميل يومياً – رويترز.

وزير الطاقة السعودي يعلن أن شركة #أرامكو اكتشفت عدداً من حقول الغاز الطبيعي في عدة مناطق بالمملكة – وكالة واس.

شركة بريتش بتروليوم (PB) البريطانية تتخلى عن حصتها النفطية البالغة حوالي 20% في شركة “روس نفط” الروسية بسبب الحرب مع أوكرانيا.