نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز أخبار الازمة ما بين روسيا وأوكرانيا من خلال النقاط التالية :
الكرملين الروسي يعلن أن نظام المطالبة بدفع ثمن الغاز بعملة الروبل سيتم توسيعه في المستقبل ليشمل منتجات أخرى تصدّرها روسيا – وكالة تاس.
روسيا تعلن أنها ستصدر الغذاء والمحاصيل إلى الدول الصديقة فقط وبعملة الروبل أو بعملات تلك الدول بدلاً من الدولار الأمريكي واليورو الأوروبي – رويترز.
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تقول إن حرب #أوكرانيا ستكلف #أوروبا نقطة إلى نقطة ونصف مئوية من النمو الاقتصادي بحسب مدة الصراع، مع قفز التضخم (ارتفاع أسعار التضخم) بنقطتين إلى نقطتين ونصف – فرانس برس.
شركات السلاح الأمريكية ترتقب تحقيق أرباحها المتأخرة من بيع آلاف الصواريخ والمسيرات التي تُرسل إلى أوكرانيا، فيما تخطط وزارة الدفاع “البنتاغون” لاستخدام مبلغ 3.5 مليار دولار لسد نقص مخزونات الجيش الأمريكي بعدما تم تخصيص جزء منها لأوكرانيا – فرانس برس.
#الصين ترفض تسييس مجموعة العشرين واستبعاد روسيا على خلفية الضغوط الأمريكية والغربية على حكومتي الصين و #الهند لفض التقارب مع الروس.
وزارة الاقتصاد الأوكرانية تقول إن صادرات البلاد من الحبوب في مارس الماضي كانت أقل بأربع مرات من مستويات فبراير بسبب الحرب، في حين يواصل التجار البحث عن إمكانية إعادة توجيه الصادرات إلى #الاتحاد_الأوروبي عن طريق السكك الحديدية أو عبر موانئ #رومانيا، إلا أن العوائق الرئيسية هي في القدرة المحدودة للنقل وارتفاع التكاليف – رويترز.
وزير الخارجية الأمريكي يقول إن العقوبات الأمريكية على #موسكو قد تُرفع بناء على نتيجة المفاوضات الجارية بين روسيا و أوكرانيا، إضافةً إلى حاجة دول الاتحاد الأوروبي لموارد الطاقة الروسية.
صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية تقول إن محاولات الغرب لشل الاقتصاد الروسي فشلت، وإن موسكو تواصل الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بالديون رغم العقوبات المفروضة عليها، حيث سددت بنهاية شهر مارس الماضي مدفوعات سندات بقيمة 447 مليون دولار.
الرئاسة الأوكرانية تطالب بفرض حزمة خامسة من العقوبات على روسيا تستهدف جميع بنوكها وتغلق الموانئ أمام سفنها وتفرض حظراً على كل تجارتها – شبكة CNBC.
وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” تعلن بدء وصول مساعدات عسكرية أمريكية بقيمة 800 مليون دولار إلى أوكرانيا.
دراسة لجامعة ييل الأمريكية تقول إن أكثر من 490 شركة انسحبت أو علقت أعمالها في روسيا منذ بداية الحرب حتى اليوم.
التعليقات