نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز أخبار الازمة ما بين روسيا وأوكرانيا من خلال النقاط التالية :
توقفت إمدادات الغاز الروسي إلى ألمانيا عبر خط أنابيب بحر البلطيق، نورد ستريم 1 لمدة 10 أيام.
ويقول مشغلو خط الأنابيب المدعومون من روسيا إن الخطوة تأتي بسبب أعمال الصيانة السنوية. لكن وزراء ألمان يعتقدون أن الإغلاق وراءه دوافع سياسية للضغط على برلين.
وقال وزير الاقتصاد الألماني، روبرت هابيك، في الشهر الماضي إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستخدم الغاز “سلاحاً” رداً على عقوبات الاتحاد الأوروبي.
وخفضت شركة الغاز الروسية المملوكة للدولة، غازبروم، في منتصف حزيران/يونيو، تدفق الغاز عبر نورد ستريم 1 إلى 40 في المئة فقط من طاقة خط الأنابيب. وألقت باللوم على التأخير في إعادة المعدات التي تصلحها شركة سيمنز الألمانية للطاقة.
قالت شركة ليغو الدنماركية العملاقة لصناعة الألعاب إنها ستوقف نشاطها في روسيا إلى أجل غير مسمى بسبب “استمرار اضطراب واسع”.
وافقت شركة شل العملاقة للطاقة على بيع أكثر من 400 من محطات البنزين التابعة لها في روسيا إلى شركة لوك أويل، ثاني أكبر منتج للنفط في البلاد.
وستباع شركة “شل نفت”، وهي الشركة الفرعية لشل في روسيا، مقابل مبلغ لم يُكشف عنه.
ويتطلع العديد من شركات النفط والغاز الغربية إلى إنهاء أعمالها التجارية في روسيا في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقالت شل إن الصفقة التي تشمل 411 محطة بنزين ستحمي 350 وظيفة.
بلغ فائض الميزانية الفيدرالية لروسيا الاتحادية في الفترة من يناير إلى يونيو 2022، وفقًا للتقديرات الأولية، 1.37 تريليون روبل (23 مليار دولار).
فائض الميزانية الروسية في النصف الأول يبلغ حوالي 1.4 تريليون روبلارتفاع الفائض بميزان المدفوعات الروسي إلى 138.5 مليار دولار في النصف الأول بما يساوي 3.5 أضعاف
وبحسب إحصائيات وزارة المالية الروسية، فإن إيرادات الموازنة تجاوزت 14 تريليون روبل وبلغت 56% من إجمالي إيرادات الموازنة الاتحادية التي أقرها القانون الاتحادي “حول الموازنة الاتحادية لعام 2022 وللفترة التخطيطية 2023-2024”.
وبلغت النفقات 12.6 تريليون روبل أو 53.4% من إجمالي حجم نفقات الميزانية الفيدرالية.
أكدت الخارجية الروسية أن الخطوات التي ستتخذها موسكو ردا على العقوبات الغربية ضدها قد تكون “مؤلمة جدا”.
وأشار مدير دائرة التعاون الاقتصادي في الخارجية الروسية دميتري بيريتشيفسكي في تصريح لوكالة “نوفوستي” الروسية، إلى أن الجانب الروسي “لم يتخذ بعد إجراءاته بكامل قوته”.
وأضاف أنه “من الواضح أن الدول الغربية ترهق اقتصادها ومواطنيها بالخطوات المعادية لروسيا”، مضيفا أنه “ليس ذنب روسيا أن الأوروبيين قد يواجهون شتاء بدون تدفئة وحر الصيف بدون مكيفات الهواء”.
أدرجت مصلحة الرقابة المالية الروسية في قائمتها للإرهابيين والمتطرفين جمعية “عادات” التي يرأسها ابن القاضي السابق في المحكمة العليا في الشيشان، سعيدي يانغولباييف إبراهيم.
التعليقات