اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلاله لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي :
أسعار الغاز في أوروبا تنخفض بنسبة 2.1% إلى فوق مستوى 2100 لكل ألف متر مكعب من الغاز، مع مؤشرات على توافر إمدادات إضافية من #أمريكا يعتبرها الأوروبيون تخفيفاً للمخاوف المتعلقة بالإمدادات الروسية.
البنك المركزي الأوروبي يفيد بأن بياناته الأخيرة تشير إلى أن أسعار الطاقة العالمية من النفط والغاز الطبيعي ستظل مرتفعة بقوة على المدى القريب.
العقود الأمريكية للغاز الطبيعي تهبط بنسبة 3% عند 8.01 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وذلك بعد تحقيقها مكاسب تجاوزت 7% بدعم اتفاق لمحطة “فربيورت” للغاز المسال على استئناف عملياتها خلال شهر أكتوبر المقبل، مما زاد توقعات الطلب على الخام – بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.
صحيفة تلغراف البريطانية تحذر من مواجهة #ألمانيا سلسلة انهيارات في اقتصادها إذا توقف الغاز الروسي عن التدفق إليها، وهو ما سيُغرق الألمان في ركود اقتصادي يشبه ركود ما بعد الأزمة المالية 2009.
صحيفة لوفيغارو الفرنسية: النموذج الاقتصادي الألماني فشل بسبب أزمة الطاقة التي تهدد قيادتها لأوروبا، وقد اعتمدت ألمانيا لفترة طويلة على الإنتاج الصناعي بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والغاز الروسي فقط، رافضةً استخدام محطات الطاقة النووية.
اليابان تؤكد عزمها على مواصلة المشاركة في مشروع الغاز الروسي “سخالين-2” للحفاظ على مصالح اليابانيين الكبيرة، وذلك تعليقاً على قرار #روسيا بإنشاء مشغل جديد للمشروع.
الخارجية الهنغارية تؤكد أهمية روسيا كمورد للغاز الطبيعي، وتقول إن #هنغاريا دولة لا تملك منفذاً على البحر لذا لا يمكنها الاعتماد إلا على الغاز الطبيعي القادم عبر خطوط الأنابيب، مضيفةً: “عند النظر إلى البنية التحتية في منطقة وسط أوروبا يظهر أن #المجر (هنغاريا) ليس لديها خيار إلا الاعتماد على مصادر الغاز الروسية”.
التضخم (ارتفاع أسعار المستهلكين) يُفاقم أزمة #هولندا لأعلى حد منذ عام 1975، بعد أن وصل التضخم إلى 10.3% في يوليو الماضي على أساس سنوي، نتيجة استمرار أزمة الطاقة الأوروبية وارتفاع أسعار الكهرباء والغاز – مكتب الإحصاءات الهولندي.
السعودية و #الإمارات تدخران طاقة إنتاج نفط فائضة لأزمة محتملة في الشتاء المقبل، وذلك بعد يوم من اجتماع منظمة “أوبك” لمناقشة رفع الإنتاج في سبتمبر – رويترز.
السعودية ترفع سعر البيع الرسمي للنفط إلى #آسيا خلال سبتمبر بمقدار 50 سنتاً للبرميل مقارنة بأغسطس الجاري، إلى علاوة قدرها 9.80 دولارات للبرميل فوق متوسط خامي #عمان و #دبي – رويترز.
بعد زيادة “أوبك+” للإنتاج بمقدار 100 ألف برميل في سبتمبر، البيت الأبيض يقول إن هذه الزيادة لا تؤثر كبيراً وإن واشنطن لا يهمها عدد البراميل، بل تهتم بخفض الأسعار.
أمين عام “أوبك” هيثم الغيص لشبكة CNBC: منظمة أوبك ليست في منافسة مع روسيا أو العكس، وسوق النفط تحتاج إلى استثمارات في الطاقة الإنتاجية والتنقيب تقدر بنحو 12 تريليون دولار بين عامي 2021 و2045.
الغيص يوضح: حجم الاستثمار الحالي في التنقيب والطاقة الإنتاجية يقدر 500 مليار دولار، في حين كانت الاستثمارات قبل الجائحة تبلغ ما بين 600 إلى 700 مليار دولار.
التعليقات