اليكم ملخص لمستجدات سوق الطاقة العالمي يتم التوضيح من خلاله لاهم الاحداث المؤثرة على سوق الطاقة العالمي:

الوكالة الدولية للطاقة تقول إن #أوروبا تواجه “مخاطر غير مسبوقة” بشأن إمداداتها من الغاز الطبيعي وقد تقلل استخدامه بنسبة 13% خلال الشتاء، بعدما قطعت #روسيا معظم الشحنات، وتؤكد أنه قد ينتهي بها الأمر إلى التنافس مع #آسيا على الغاز السائل النادر والمكلف الذي يأتي عن طريق السفن.

“غازبروم” الروسية تعلن توقف تسرب الغاز من خط أنابيب غاز “السيل الشمالي-1” الروسي في بحر البلطيق والذي يمر بـ #الدنمارك و #فنلندا و #السويد، مع استمرار ظهور تسرب أصغر من خط “السيل الشمالي-2”.

الكرملين يقول إن تعطل خطي الأنابيب “السيل الشمالي” لا يصب في مصلحة دول أوروبا وكذلك روسيا، لأن تلك الدول تفقد مسارات احتياطية لإمدادات الطاقة، في حين تستفيد #واشنطن من بيع الغاز المسال بسعر باهظ في القارة العجوز.

متحدثة الخارجية الروسية تؤكد أن وزير الخارجية الأمريكي بلينكن صرَّح بأن واشنطن وحلف الناتو لديهما دوافع لتدمير خطي أنابيب “السيل الشمالي”.

إغلاق ثلثي مصافي تكرير النفط في #فرنسا بينها مصفاة “توتال” البالغة طاقتها 240 ألف برميل يومياً، بسبب اضطرابات الطاقة، وشركة “تيريوس” -أكبر منتجة للسكر الفرنسي- تخفض الإنتاج نتيجة إضرابات المصافي.

مستشار #ألمانيا: نعمل على تأمين إمدادات الطاقة بشكل آمن ودائم حتى لا يبتزنا أو يضغط علينا أحد.

شركة الطاقة الإيطالية العملاقة “إيني” تتوقع استئناف تدفقات الغاز الروسي إلى ألمانيا عبر “السيل الشمالي” خلال هذا الأسبوع.

بريطانيا تعلن أن البلاد تواجه نقصاً في الغاز وأن من الممكن إعلان حالة طوارئ في إمدادات الغاز بموجبها تنقطع الإمدادات عن بعض محطات الطاقة الكهربائية العاملة بالغاز – التايمز.

تركيا تعلن توقيع مذكرة تفاهم في مجال الغاز مع #ليبيا، وتقول إنها لا تواجه مشكلات في أمن عرض الطاقة.

50 مليار دولار إيرادات النفط والغاز المتوقعة لـ #الجزائر في 2022 بزيادة نسبتها 45% عن عام 2021، مع ارتفاع تدفق الصادرات خلال الأزمة، وفقاً لبيان رسمي.

تحالف “أوبك+” يلغي اجتماعه الذي كان مقرراً في 5 أكتوبر لدراسة خفض إنتاج النفط بأكثر من مليون برميل يومياً، دون ذكر تفاصيل – رويترز.

إسرائيل وشركة “توتال” الفرنسية تجريان محادثات بشأن تقاسم أرباح محتمل من تنقيب الشركة في حقل “كاريش” المتنازع عليه قبالة سواحل #لبنان – رويترز.

السعودية تعلن قبول ترشحها لاستضافة مؤتمر البترول العالمي عام 2026 بوصفها أكبر بلد مصدر للبترول في العالم وامتلاكها أحد أكبر الاحتياطيات النفطية.