نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز أخبار الأزمة ما بين روسيا وأوكرانيا من خلال النقاط التالية:
مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأمريكي) يرفع أسعار الفائدة للمرة الرابعة على التوالي بمقدار 75 نقطة أساس إلى نطاق بين 3.75 و 4% وهو أعلى مستوى لها منذ 2008، لكبح ارتفاع التضخم.
خسائر اقتصاد #ألمانيا تبلغ 420 مليار يورو نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية وجائحة #كورونا بين عامي 2020 و2022 – المعهد الاقتصادي الألماني IW.
شركة “ميرسك” الدنماركية، أكبر شركة شحن حاويات في العالم، تسجل أرباحاً قياسية في الربع الثالث بلغت 10.9 مليار دولار، مستفيدةً من ارتفاع أسعار الشحن البحري رغم وجود تباطؤ في الطلب العالمي، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.
أسعار المواد الغذائية في #بريطانيا ترتفع إلى مستوى قياسي بلغ 11.6% في أكتوبر – إندبندنت.
روسيا تعلن استئناف مشاركتها في اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، بعد تعليق استمر منذ مطلع الأسبوع الجاري بسبب هجوم أوكراني على أسطول سفنها – رويترز.
أسعار القمح تتراجع بنسبة 6% إلى 8.47 دولارات للبوشل (البوشل = 27.2 كيلوجرام قمح)، وذلك بعد إعلان روسيا استئناف مشاركتها في اتفاق تصدير الحبوب، مما محا مكاسب عقود القمح في اليومين اللذين أعقبا تعليق المشاركة الروسية في الاتفاق.
بوتين يقول إن #موسكو مستعدة لتوريد الحبوب إلى الدول الفقيرة حتى لو انسحبت من صفقة الحبوب، ورئيس الوزراء يعلن أن حصاد روسيا من الحبوب بلغ 150 مليون طن حتى الآن من جميع مناطق البلاد، واصفاً نتائج القطاع الزراعي هذا العام بـ”الممتازة”.
تعقيباً على استئناف الروس مشاركتهم في اتفاق الحبوب، مبعوثة #واشنطن لدى #الأمم_المتحدة تقول إن موسكو لا يمكنها أن تقف عائقاً في وجه إنتاج الغذاء العالمي – رويترز.
الأرجنتين تعتزم تأجيل تسليم شحنات القمح المتفق عليها، بعدما أضرت موجة جفاف كبيرة بالمحصول، مما أثار مخاوف بشأن الإمدادات – رويترز.
نيويورك تايمز: لا يزال مصنعو السيارات يعتمدون على روسيا في إمدادات البلاديوم والروديوم، ومحطات #فرنسا النووية تعتمد على اليورانيوم الروسي، و #بلجيكا تلعب دوراً رئيسياً في تجارة الألماس الروسي، وهناك 41 سلعة يعتمد العالم على الروس في الحصول عليها.
إيطاليا تجمد الحزمة السادسة من المساعدات العسكرية لـ #أوكرانيا بسبب ما وُصف بـ”شهية #كييف المفتوحة” حتى يتم فهم ما هي الأسلحة التي تحتاجها الدولة الأوكرانية – صحيفة “Il Messaggero” الإيطالية.
التعليقات