نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز أخبار الأزمة ما بين روسيا وأوكرانيا من خلال النقاط التالية:

تقرير لوكالة تاس الروسية عن “النتائج الاقتصادية للعام 2022” يقول إن الإجراءات الغربية قادت #روسيا نحو الشرق ولم تنجح في تدمير الاقتصاد الروسي، مشيراً إلى أن الدولار تم تداوله دون مستوى 52 روبلاً بعد أن كان فوق مستوى 100 روبل في مارس 2022.

تقرير تاس: خلال 2022 سارعت السلطات الروسية لتطبيق مجموعة من الإجراءات لدعم الروبل، منها إلزام المصدرين الروس ببيع 80% من مبيعات التصدير، الأمر الذي ساهم في تحقيق توازن بين عرض العملات الأجنبية والطلب عليها في السوق الروسية وتخفيف الضغط على الروبل.

مركز أبحاث الاقتصاد في #لندن (CEBR) يتوقع أن يواجه العالم ركوداً في عام 2023، بسبب رفع أسعار الفائدة الرامية إلى معالجة التضخم الحاد، مشيراً إلى وصول الاقتصاد العالمي إلى 150 تريليون دولار لأول مرة في عام 2022، لكنه سيتوقف في العام المقبل بسبب صناع السياسات المالية ومواجهة ارتفاع الأسعار – بلومبيرغ.

شركات التكنولوجيا العالمية الكبرى تسرح 150 ألف موظف هذا العام، بسبب تحديات أزمة تكاليف المعيشة وارتفاع التضخم وتراجع الإعلانات عبر الإنترنت والمنصات الرقمية، وذلك بعد أن كانت الشركات قد زادت موظفيها خلال جائحة #كورونا أملاً منها بأن يدوم أسلوب المعيشة الرقمي – موقع layoffs.fyi الراصد للوظائف المفقودة.

تونس تتوقع ارتفاع تضخم اقتصادها إلى 10.5% في المتوسط خلال 2023، ارتفاعاً من 8.3% في 2022، مع استمرار زيادة الضغوط التضخمية ومواصلة مساعي الحصول على قرض 1.9 مليار دولار من صندوق #النقد_الدولي للخروج من الأزمة الاقتصادية.

تراجع أسعار القمح الروسي الأسبوع الماضي بنسبة 12.5% (تسليم يناير) إلى 307 دولارات للطن، بانخفاض 5 دولارات عن الأسبوع السابق، وذلك بسبب ضعف عملة الروبل وارتفاع المعروض المحلي وسط محصول قياسي من الحبوب – شركة “IKAR” للاستشارات الزراعية.

أوكرانيا تعلن أنها تخطط لزيادة حجم الحبوب الزراعية المقرر تقديمها كمساعدات للدول الفقيرة في #أفريقيا و #آسيا.

تركيا تقول إن عدد سفن الحبوب التي انطلقت من موانئ أوكرانيا بلغ حتى الآن 585 سفينة تم تحميلها بـ15 مليوناً و80 ألف طن من الحبوب بين أول أغسطس و25 ديسمبر الجاري.

مصر تعلن أن احتياطيها الاستراتيجي من القمح يكفي لمدة 4.6 أشهر.

موسكو تقول إن الغرب فقد مصداقيته كشريك في العلاقات الاقتصادية والسياسية، وإنها ستحتاج إلى بعض الوقت لتتمكن من التخلي عن الدولار الأمريكي.

سبيربنك، أكبر مصرف روسي، يضطر لإغلاق مكتبه في #الإمارات مطلع العام المقبل بسبب ضغوط العقوبات – رويترز.