نقدم لكم ملخص يتضمن أبرز أخبار الأزمة ما بين روسيا وأوكرانيا من خلال النقاط التالية:

مكتب العمل الأمريكي يفيد بأن أكبر عمليات التسريح الوظيفي طالت موظفي الموارد البشرية مثل مسؤولي التوظيف والمدربين المهنيين، حيث سجل هذا القطاع تسريح 24 ألف عامل في أبريل الماضي، وكذا قطاع النقل بمعدل 8100 موظف تم تسريحهم، وسط خفض النفقات والتكاليف بسبب التضخم ومخاوف الركود الاقتصادي.

وزير العمل الأمريكي السابق روبرت رايخ، يطالب بنك الاحتياطي الفيدرالي بالتوقف عن رفع الفائدة تجنباً لإلحاق المزيد من الضرر بالمواطنين منخفضي الدخل، ويقول إن هناك حلولاً أفضل مثل ضريبة الأرباح غير المتوقعة والرقابة على الأسعار وإنفاذ قوانين محاربة الاحتكار.

البنك_الدولي يحذر مما وصفها بـ”ظاهرة الديون المخفية الضخمة”، موضحاً في تغريدة على تويتر وفق متابعات “بقش” أنَّ ذلك يؤدي إلى مزيد من الأخبار السيئة للاقتصاد.

بيانات البنك الدولي تفيد بأن #روسيا عادت إلى قائمة أكبر عشرة اقتصادات في العالم (في المركز الثامن)، لأول مرة منذ عام 2014، إذ أنتجت بنهاية عام 2022 سلعاً وخدمات بقيمة 2.3 تريليون دولار.

محللو بنك “غولدمان ساكس” الاستثماري الأمريكي يرون أن التضخم الراسخ والاضطرابات الأخيرة في القطاع المالي، ستؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي في النصف الثاني من 2023، متوقعين نمواً ثابتاً تقريباً للأرباح في معظم المناطق خلال العام، فضلاً عن “نمو ضعيف جداً في ربحية الأسهم في #أوروبا والولايات المتحدة حتى نهاية عام 2024”.

موسكو تقول إنها غير راضية عن كيفية حل مشكلة صادراتها الزراعية في إطار اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، ويُشار إلى أن بوتين لم يرد بعد على مقترحات من أمين عام #الأمم_المتحدة بشأن كيفية تمديد الاتفاق – متابعات #بقش.

زعيم حزب “الوطنيون” الفرنسي يقول إن فرض #الاتحاد_الأوروبي حزمة عقوبات جديدة (الحزمة الـ11) ضد روسيا سيقود الاتحاد نحو صراع مع العالم بأسره، حد تعبيره، مطالباً بوقف الحزمة وعدم عزل الدول الأوروبية أكثر.