- نجح الاقتصاد في التأقلم مع أسعار الفائدة المرتفعة ونجحنا في خفض التضخم ولكن ليس بالشكل الكافي بعد.
- نتوقع تباطؤ نمو الاقتصاد الأمريكي وكذلك سوق العمل في الفترة المقبلة.
- لن نقوم بخفض الفائدة حتى نرى المزيد من الدلائل على هبوط التضخم نحو المستهدف.
- نحن على استعداد لترك أسعار الفائدة مرتفعة لمدة أكبر إذا ما اقتضت الحاجة.
- في حال حدوث ضعف غير متوقع في سوق العمل فإن هذا أيضًا سيستدعي التدخل.
- بالنسبة لموازنة الفيدرالي نفكر في تخفيف وتيرة الخفض، وهذا الخفض لضمان مرحلة انتقالية بدون خسائر.
- وجود توقعات خفض الفائدة في 24 لا يعني أننا سنكون متسامحين في حال ظل التضخم مرتفعًا.
- لدينا ثقة في تفشي أسعار الإيجار المنخفضة في قطاع الإسكان وأن هذا سيزيد مع مرور الوقت.
- بالنسبة لبيانات التضخم المرتفعة في الشهرين الماضيين نحن نتابعها باهتمام لن نبالغ في رد فعلنا ولكننا لن نتجاهلها.
- بيانات التضخم في يناير وفبراير جعلتنا نقرر التمهل في قرار الخفض.
- بيانات التضخم في فبراير كانت مرتفعة ولكن ليست كارثية.
- التغيّر في حركة التضخم في بيانات يناير وفبراير قد تكون نتيجة تغيرات موسمية.
- تاريخ أول خفض في قرار الفائدة سيأتي بالتبعية للبيانات التي تكفينا لاتخاذ القرار.
- المخاطر ذو حدين الآن، الخفض خطر والتشديد أيضًا.
- الفترة الحالية تتسم بضبابية الصورة وعدم اليقين.
- رؤيتي أن أسعار الفائدة لن تعود للمستويات شديدة الانخفاض (قرب الصفر) كما كانت سابقًا.
- لا نعرف إذا ما كانت بيانات التضخم عرض لن يتكرر أم مقدمة لشيء أخطر، علينا أن نتابع ونحصل على المزيد من المعلومات.
- سنقوم باتخاذ قرارنا في كل اجتماع على حِدة ولن نقوم بأي قرار مسبق، لأننا نعتمد على البيانات.
التعليقات